من سمات مرحلة ما قبل المدرسة أنَّ الأطفال يحبون التمثيل و الخيال و لي مع عبد المؤمن ( أربع سنوات و نصف ) ابني الثالث تجربة أحب أن انقلها لكم …
كيف استطاعت أسرة سكولنا أن تنظم وقتاً لتتمكن من تحقيق إنجاز يتناسب مع أهدافها ، خلال عامين من التعليم المنزلي ؟ وكيف تشاركت أم عبد الله مع زوجها في بعض الأمور ، من أجل نتيجة أفضل ؟
نمضي وقتاً طويلاً في التخطيط لأوقات الدراسة ، لكننا نغفل في أحيان كثيرة التخطيط للعطلة الصيفية ، التي تشغل وقتاً لا بأس به من العام .
في هذه المقالة نتطرق إلى ( سكولنا ) في عام جديد من التعليم المنزلي .. تُرى ما الفارق بين العام الأول و الثاني ؟
في هذه المقالة ، نستعرض جانباً من المهارات التي يمكن أن يتعلمها أطفال التعليم المنزلي على هامش الدراسة
سنخوض في هذه المقالة بشيء من التفصيل في الشكل التنظيمي الذي سارت عليه تلك خطة سكولنا ، والأسئلة التي وقفت عندها ” صاحبة سكولنا ” ، و الطريقة التي اعتمدت عليها للوصول إلى النتيجة المأمولة .
قد لا يكون من السهل إدارة حياة طفل يتعلم منزلياً . فالآباء الذين يعلمون أبناءهم في المنزل يهدفون بالأساس إلى بناء طفل نموذجي ، و يسعون إلى بناء شخصية تختلف عن تلك التي تبنيها المدرسة …
أحد أهم الأمور التي تستوقف الأبوين عند الإقدام على قرار التعليم المنزلي ، سؤال حول (المنهج) أو الطريقة التي سوف يسيرون على ضوئها خلال رحلتهم في تعليم أبنائهم بالمنزل . في هذه المقالة محاولة من أسرة ” أم عبد الله ” للجواب عن هذا السؤال المحير حقاً .
حياتنا تساوي مجموع قراراتنا ، كما يقول د. طارق سويدان . و بما أن قراراتنا تشكّل حياتنا ، فنحن المسؤولون الوحيدون عنها لا شك .
Copyright 2021 © جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة ابن خلدون بإنجلترا